صيغة (فعيلة) في القرآن الكريم بين التأويل الاحتمالي والإعجاز البياني

المؤلفون

  • Assist. Prof. Dr. Jenan Nadem Hameed الجامعة المستنصرية/كلية الآداب
  • Instructor Nahida Ghazi Alwan Al-Timimi جامعة بغداد/كلية التربية ابن الهيثم للعلوم الصرفة

DOI:

https://doi.org/10.36473/ujhss.v223i1.321

الكلمات المفتاحية:

فعيلة، التأويل الاحتماليّ، الاعجاز البيانيّ.

الملخص

انطلق البحث نحو التأسيس والبناء ليستبدل بالتأويل الاحتمالي الترجيح وبالتوجيه الجائز التوجيه الارجح، وذلك بالاعتماد على الإعجاز اللغويّ الذي يتمثل بالحفاظ على البناء اللفظي كما هو في المصحف دون القول بأنه محول من بناء آخر وبالحفاظ على وحدة التركيب الذي يشتمل على اللفظة دون القول: إنه تركيب حذف منه لفظ أو زيد فيه آخر، ومن ثم لا مسوغ لهذا الكم من الوجوه التأويلية المتعددة في توجيه دلالة ألفاظ القرآن الكريم الذي هو كتاب واحد، أنزله ربّ واحد، ونزل به ملك واحد، على قلب نبيّ واحد، وألفاظه واحدة موحّدة، يؤدي كلّ منها معنىً واحداً مُبيناً لا متعدِّداً مُريباً، فمن أين ينسل إليها التوجيه المحتمل والجائز؟ وقد اختار البحث لتطبيق فكرته الرئيسة تسعة أمثلة قرآنية، جاءت على بناء فعيلة، وتعدّدت أقوال اللغويين والمفسرين في تلمّس دلالتها، سواء على مستوى اللفظ المفرد أم على مستوى البناء العام. وتلك الأمثلة هي: (بقية وسكينة)، وفيهما وجهان تأويليان، و(والبقية والرهينة) وفيهما ثلاثة أوجه تأويلية و(الزكيّة والبصيرة) وفيهما أربعة أوجه، و(الوسيلة) وفيها خمسة أوجه. وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.

التنزيلات

تنزيل البيانات ليس متاحًا بعد.

التنزيلات

منشور

2017-12-01

كيفية الاقتباس

صيغة (فعيلة) في القرآن الكريم بين التأويل الاحتمالي والإعجاز البياني. (2017). مجلة الاستاذ للعلوم الانسانية والاجتماعية, 223(1), 97-134. https://doi.org/10.36473/ujhss.v223i1.321

المؤلفات المشابهة

1-10 من 23

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.