صورة المرأة قبل الإسلام في المعلّقات السبع

المؤلفون

  • Hossein Mohtadi جامعة خليج فارس – بوشهر / كليّة الآداب والعلوم الإنسانية
  • Musa Arabi جامعة شيراز / كليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة
  • Mahdi Torkashvand جامعة سيّد جمال الدين أسد ابادي- همدان كلية الآداب والعلوم الإنسانيّة

DOI:

https://doi.org/10.36473/ujhss.v227i1.704

الكلمات المفتاحية:

الكلمات المفتاحيّة: الشعر الجاهلي، المرأة، المعلّقات السبع، أصحاب المعلّقات.

الملخص

تُطلَق المعلّقات السبع في الأدب العربي على قصائد عُرفتْ باعتبارها روائع للأدب العربي في عهد ما قبل الإسلام. وقد قام الكتّاب والباحثون في النصوص المتعددة، بدراسة المعلّقات وتحليلها من جوانب شتّى أبرزها هي الجوانب المتعلّقة بالجماليّات البيانيّة والكلاميّة أو ما يُسمّىٰ بالبلاغة والفصاحة. وقد تناول بعض آخر، هذه القصائد من الناحية الموضوعيّة. السؤال الرئيس الذي يطرح هو أنّه ما هي المواضيع التي أنشد أصحاب المعلّقات فيها حول المرأة؟ إنّ الكاتبين في هذا المقال هم بصدد أن يتطرّقوا من خلال أسلوب وصفي-تحليلي إلى البحوث الآتية في المعلّقات السبع: دراسة الشخصيّة الاجتماعيّة للمرأة، ومكانة المرأة وقيمتها، والتعصّب والغيرة على المرأة، ووصف الأبعاد الجماليّة للمرأة في المعلّقات، ونوع ملابس المرأة وزينتها في المعلّقات. إذا كان أصحاب المعلّقات قد قرضوا الشعر حول مظهر المرأة ونظروا إليها نظرة مادّيّة، فإنّ ذلك يرجع في معظمه إلى بيئتهم التي كانوا يعيشون فيها. وكان لهم إلى جانب هذه الأوصاف الظاهريّة، نظرة تفوق المظهر أيضاً مثلما نظر عمرو بن كلثوم حيث دافع عن مكانة المرأة ومقامها بأحسن شكل ممكن. إنّ أصحاب المعلّقات على الرغم ممّا كان لديهم من نظرة ظاهريّة ومادّيّة إلى المرأة، غير أنّهم كانوا يتحلّون عند ذودهم عن المرأة في الحرب أو تعرّض المرأة للإهانة، بتعصّب عظيم ولا يرضخون لأيّ ذلّ وهوان عليها.

الكلمات المفتاحيّة: الشعر الجاهلي، المرأة، المعلّقات السبع، أصحاب المعلّقات.

التنزيلات

تنزيل البيانات ليس متاحًا بعد.

التنزيلات

منشور

2018-12-01

كيفية الاقتباس

صورة المرأة قبل الإسلام في المعلّقات السبع. (2018). مجلة الاستاذ للعلوم الانسانية والاجتماعية, 227(1), 435-462. https://doi.org/10.36473/ujhss.v227i1.704

المؤلفات المشابهة

51-60 من 178

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.