أهم المشكلات الاجتماعية التي تعاني منها الأسر في رعاية الأطفال التوحديين وسبل المعالجة وإعادة التأهيل
DOI:
https://doi.org/10.36473/ujhss.v217i2.565الملخص
يهدف البحث الحالي إلى التعرف بأهم المشكلات الاجتماعية والنفسية التي تتعرض لها الأسر في رعاية الأطفال التوحديين وما هي أبرز الحلول والمعالجات لأسر الأطفال ولاسيما الوالدين في رعاية هؤلاء الأطفال، وما هي أهم الطرق في إعادة التأهيل والمعالجات التي يقدمها معهد الرحمن (رامي سابقاً) في رعاية الطفل التوحدي التي تسهم في تذليل الصعوبات التي يتعرض لها هؤلاء.
أهم النتائج التي توصل إليها البحث:
- 74% من الأسر التي لديها طفل توحدي تعاني من صعوبات في العلاقات الاجتماعية.
- 92% من عينة البحث يعاني فيها الإخوة من الأعباء النفسية والاجتماعية بوجود أخ توحدي.
- 80% من أسر الأطفال التوحديين يعاني فيها الوالدان من مشاكل واضطرابات أسرية.
- 70% من الأسر يعاني أطفالها التوحديون من مشاكل اجتماعية نتيجة إصابتهم بالصرع أو العوق العقلي.
- 80% من الأسر لجأت إلى المنظمات الدولية لرعاية الطفل داخل وخارج القطر.
- 78% من أسر أطفال التوحد تؤكد قدرة المعهد على إعادة تأهيل الطفل في قدرته في الاعتماد على نفسه.
- 74% من عينة البحث تؤكد رعاية المعهد طبياً للطفل التوحدي.
أهم التوصيات الخاصة بالأسرة:
- يمكن معالجة نطق الطفل مبكراً لمساعدته على تطوير مهاراته الاجتماعية ولغته.
- منح الطفل فرصة في إنجاز واجباته التي تساعده على منح الثقة بنفسه وتطور حواسه وتجعله مستقراً.
أهم التوصيات الخاصة بالدولة:
- تقديم سلة غذائية ودوائية خاصة بالطفل التوحدي.
- تقديم دعم مادي.
- تدريب الملاكات المهنية على كيفية إدامة التواصل مع أسر أطفال التوحد.